نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

_
وَلَا تزالُ خُيوط شَمسُكَ تَنبعثُ بِ القُربِ .. لِتُداعبَ مُقلتاَ حُلميْ بكَ
ويُحلقَ بيْ إلىْ حيثُ تكونْ أنتَ فقطَ دونْ سِواكَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

,