من حق أي دولة في العالم أن تصبح دولة عظمى و الحق مشروع للجميع و ايران تبحث ان تكون دولة عظمى في الشرق الاوسط و هذا حق مشروع لها و لكن السؤال هل نبقى ننظر و ننتظر أم نطور ما نحن عليه الآن من ثقل سياسي في المنطقة.

ايران تنشر عملائها أقلية فأكثرية بصمت و من ثم الدعم و من ثم الانقلاب.
الكويت : مفاصل الدولة الحيوية للشيعة التي تخدم ايران.
العراق: سيطرة شيعية بما نسبته 90%
البحرين : سيطرة شيعيه بما نسبته 75%
اليمن: الحوثيين و ما أدراك ما الحوثيين الزيديين.
حتى دول أفريقيا بدأ التشيع ينتشر هناك لأسباب سياسية تدعمها ايران و تمولها.

إذن ايران تعمل ليل نهار لفرض سيطرتها على المنطقة هل نظل ندافع و ننتظر أم نتعامل معها بالمثل؟!!