هي لحظات بل دقائق لايدرون مالذي يحدث فيها ..
يطيرون يبحرون يعيشون في خيال
لايكادون يلامسون الارض او يشعرون بها ..
فهم يسبحون بين السحب في السماء ..
افق بعيد يصلون اليه مع اول حبة يتذوقون متعتها ..

لادمعة ام تصنع المستحيل
ولا عطف اب يساعد ويعين ..
ولا حنان زوجة يضم ويريح ..


ليس الا هم وهذه الحبة
تساعدهم على الاحساس بمتعة الدنيا
هؤلاء اصدقاء السوء يلقون بهم الى الهاوية
الى عالم سحيق وهم يطيعون ويسيرون بدون تردد

وبكل خضوع .. وفجأة !
استيقظ احدهم وأكتشف انه على خطأ
وانه كان ....
( يبحر في سفينة لمدة عشرين عاما
ولكنه ايقن انها مهجورة ولم يكن فيها سواه)


لجأ الى الله واستجار
واتخذ القرار
(التوبه)
ياحي ياجبار
هــو


التائب ومرشد علاج الادمان / يوسف الصالح


عباره محزنه تحدث بها في محاضراته
مأسي وتجارب يبوح بها التائب يوسف الصالح


سفينه ابحرت فيني لمدة 20 سنه
وكانت هالسفينه مهجوره
وامواج ترفع فيني وتنزلني تحت
ولكن كانت رحمة الله فوق كل شي ....!


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يوسف الصالح
ذلك الشاب الذي استطاع ان يصل للقلوب
في سرد قصته مع اّفة المخدرات والعياذ بالله ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اخي / اختي ..
قصه تقشعر لها الابدان ويلين لها قلب
كل من عبث به الشيطان ..


حينما تسمع اسلوب ذلك الشاب العفوي ترى صدق كلماته
التي فعلا عبر بها من فرحته بتوبته عن المخدرات ورجوعه الى الله


والى اي مدى مدى يتفاني المدمن في التضحيه
حتى وبعائلته من اجل المخدرات

وقائع مؤلمه للاسف نرى ابنائنا يقعون فيها


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هذا المنديل الي غير حياتي !!
انا خويك مابغى اضرك ..
انا احبك انا اعزك وهو وده يذبحك
هذي حبه وحده تخليك تحفظ الكتاب حفظ !!!!

وصفلي بالحبه انها جنتي ..

كنت افتكر ان التعاطي هي حريه شخصيييه
يوم كنا شباب ماكنا ناخذ اعتبار امنا وابونا
هدمت كل حياتهم بلحظه وحده !!!
وللقصه بقيه ...















:::::::::::
















منقول..