بسم الله وبه نستعين


أن تكسب كل هذا الحُب والإحترام من الجميع
فتلكَ نعمةٌ يجبُ أن تحمد الله عليها ليل نهار
الحمدلله عدد خلقه وزنة عرشه عدد ما ذكرهُ
الذاكرون وبكت من خشيته العيون.



دفء الشتاء:
هُناكَ كلماتٌ تستطيعُ الرد عليها بسهولة
وهناك كلماتٌ مهما إستنجدت بالمفردات فلن تستطيع الرد عليها
كَـ كلماتكَ الشاهقة التي غمرتني بها ، وجعلتني أطاولُ السحاب
أنا سعيدٌ حقاً الآن
ليس بهذه التهاني والتبريكات !
وإنما بحجم الحُب الذي أحطتوني بهِ ، وسأعجزُ طويلاً عن الوفاء ..
مساحةٌ شاسعةٌ من الشكر لقلبكَ وروحكَ من الأرض حتى السماء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الشفق:
شكراً لـ عقد الكلمات الذي ألبستني إياه
ووالله إني لم أتغيب عن هذا المنتدى يوماً إلا لظروف قاهرة
سعيدٌ جداً بكَ وبكل الرائعين أمثالكَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


حسن المدخلي:
مرحباً بكَ يا حسن ، عدد ما لهجت ألسن جميع المخلوقاتِ بذكر الله
وكلماتكَ لامست القلب وأبهجت الروح
آمين ، وأسأل الله سبحانه أن يوفقكَ لما يحبه ويرضاه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أبو فهد:
حين تأتي الكلماتُ من قلم / قلب / ربان بحجمكَ
فهي تأتي كـ الماء يروي عطش الروح
من نبع أخلاقكَ / تواضعكَ / تعاملكَ الراقي نستقي دوماً
ووالله إني أحبكَ في الله وأشهدُ الله وملائكتهُ وجميع خلقهِ على ذلك
أهلاً بكَ ، وأسعد الله قلبكَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أعشق الليل:
باركَ الله فيك أخي الكريم
آمين ، ولك مثلها يارب
أهلاً بكَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فلة:
الله يبارك فيكِ يا خالة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وشكراً لأنكِ هُنا
أهلاً بكِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الأمير:
شكراًً لكلماتكَ يا رفيق
وأتمنى أن أكون عند حُسن الظن دوماً
أهلاً بكَ وسعدتُ بحضوركَ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


جوري:
الله يبارك فيكِ ، آمين ووفقكِ الله لما يُحبُّ دوماً
أهلاً بكِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نسايم ليل:
الله يباركِ فيكِ أستاذه نسايم
وأتمنى أن أكون كما ذكرتِ ، وأبقى دائماً عند حُسن الظن
أهلاً بكِ دائماً وأبداً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





ما أسعدني بكم ، شكراً لكم جميعاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي