وكان الموقف جدا محرج
وعرفت وقتها باننا نحمل طباع لن تتغير في يوم وليله
وما أكثر المواقف المحرجة غير ما ذكرت ُأنا وذكرت أنت
والرابط بينها جميعاً والحد الفيصل لعدم الوقوع بمثلها
هو اتباع القاعدة العظيمة في التعامل مع البشر
التي وضعها لنا من لاينطق عن الهوى
سيد البشرية صلى الله عليه وسلم
(من سره أن يزحزح عن النار وأن يدخل الجنة فلتأته منيته وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويأتي إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه) رواه مسلم.
شكراً أبو فيصل لمرورك وإضافتك