لونك المفضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُدنُ الملح كثير من الألمْ خافي ولا ينشافْ=جرح يعود يتوقّد مع الذكرى . تصدّق يا زمن ما غير أنا والقافْ=يصبرني على بلوايْ على فكرهـ. مرحبا أسامة مصلح .. قصيدة جميلة المعاني ، تأخذ القلب السليم إلى التغـني بها. فـكيف استطعت أن تجتاز مفاوز أهل الصحراء وما حولها لتكتب بلهجتهم (أحن ْ لعين ريمْ ومبسمِ العذرى). صاحب الذوق الجميل والمعبر والـمُـدِلِّ دائماً جميل سواء اختار أو كتب .. (تطيب جروح هالعالم وجرحي عافْ /// يطيب وتـنصلح مابيننا العِشْرهـ). خليط من الأمنيات والرجا والمعاناة .. كأنها طـَاقة وردٍ حزينة ٍ ارتدت ملابس الطهر وانطوت خلف الشقاء تستجديه أن يرحمها (تكفى يا زمن ارحمْ كسيرٍ طافْ به العمرَ القصير وتخنقه عَبْرهـ ). لك تحياتي الغالية على هذه المقطوعة ( المُدَوزَنـَة ) الباكية الشجية . أخوك .. أبو سُلافـ { أبو سلاف .. ربي يخلي لك سُلافْ } ؛ قرأت ردك أكثر من مرَة وأجدني عاجزاً عن الرد .. تعقيب أجمل من القصيدة بذاتها ؛ و تواجد أثلج صدري كثيييييراً . أممممـ , إسمحلي لا أريد أن أخدش جمال ردك بتعقيب أقل جمالا مما تفضلت به! لك مني كل الحب يا كريم .
قوانين المنتدى