مهزله طبيه ابطالها مستشفي الطوال العام ومستشفي صامطه العام ايضا فا الاول تحولت اليه امراه علي وشك الولاده وكان ظغطها مرتفع جدا وقام مستشفي الطوال بتحويلها الي مستشفي صامطه بحجه انهم لا يستطيعون عمل شئ حيل الظغط الذي لديها وهنا انا اوجه سؤالي الي وزير الصحه حفظه الله كيف يمكن لمستشفي عام ان يعجز في تخفيظ ظغط دم مريضه وثانيا بطل هذا المسلسل وبطل السيناريو هو مستشفي صامطه العام الذي ادخل المراه الحامل وبعد ان ولدت في العصر يركوها لوحدها دون عنايه طبيه علما بان هذه المراه هي الولاده الاولي لها وفي المساء حدث معها نزيف واخبرت الممرضات بذلك وقالوا لها هذا طبيعي نتيجه الحمل والمسكينه والمغلوب علي امرها صدقت الروايه وزاد معها النزيف لدرجه اصيبت با الاغماءولما تنبهوا لها في اللحظات الاخيره ومن ايعاز من جارتها التي علي الكرسي بجانبها ولما حضر الاطباء ظنوها فارقت الحياه ربطوا علي عينها وارجلها ظنن منهم انها فارقت الدنيا ولكن مشيئه الله سبحانه اراد لها ان تربي طفلتها حركت اصابع قدمها وهنا هبوا الاطباء امعالجتها وادخلوها غرفه العنايه المركزيه امده اربعه وعشرين ساعه والان هي ترقد علي السرير الابيض بعد ان خرجت من غرفه العنايه انا هنا اناشد وزير الصحه وانا ابانا صاحب السمو الملكي الامير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز في التدخل السريع ومحاسبه المقصر في عمله ابتدا من مدير المستشفي الذي كان يدري فتلك مصيبه وان كان لا يدري فا المصيبه اعظموا علما ان هذه المسكينه هي اختا لي من اب وام املي في الله ثم في حكونتنا الرشيده اخوكم عبدالله محمد فرج