فــلا تـحـزنـي. فـالـبَـوْنُ بـيــنَ عيـونـنـا
محـيـط ٌ أراه الـيــوم بالـصـمــتِ أزبـــدا





فـواري تــرابَ البَـيْـنِ فـوقـي وحـدّثـي:
لـمـاذا هـوانـا هــان إذ كـــان سـيــدا !!


تباً لك , ولكلّ المدن
والرّب إنك لشاعر ,

القوة الكلمات , الموسيقى العذوبة
العاطفة تتدفّق شلالا يغسل أجساد القسوة ,

أين المكان عنك , للأعلى ياصديقي للأعلى
حيث تأتي كلماتك معطّر بالبرد ,