نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

آخر كل أسبوع أجلس أمام هذه السفينة المهجورة التي وضعت في شرم أبحر قصداً و أصبحت منظراً بديعاً ومعلماً من

معالم أبحر الجنوبية ..

هولاء الشباب شوهوا منظرها بخربشات كجدران بيوت الحارة و رقوها ليتنافسوا على أفضل قافر ..

ياترى إلى متى؟!