منفى

تقيأتهُ فِي غَثيان أصَابني
مَللتهُ ومَلّني ,
لفظتهُ فعلّني ..
لَكنه لازَال يَحنو عَليّ .


لديه عِزة نَفس غَريبَة ؛
إذ يأبى إلا المُكوث لإكمال عِدته فِي رَحم حريّتي .!



















.