نمسكُ بالقلم ,
نطرقُ به نافذة الورق ,
نستجدي الذاكرة ,
... ونبدأ ...
نمسكُ الورقة
نستلُّها من بين عائلتها ,
ونُلقي بها " تحت الطاولة " غير راضيين عما بداخلها ..
ربما هذه ورقة غير مكتملة ياصديقي ,
كقصيدتي " لكِ "
أجمل مافي هذه الأوراق المهملة ,
أنها تحمل عاطفة , وإن كانت قللة الدسم الأدبي .
العنوان محاولة للتجديد , ولكنه ليس حداثي ,
ومع ذلك راقت لي كثيراً وسادةُ الضفيرة هذه .
سعيدٌ لكونك تكتب ياصديقي .




رد مع اقتباس