اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي مشاهدة المشاركة
قلتُ ذات فقد : حسنُ الإستقبال يزيلُ وعثاء السّفر ,
لو أن الأمكنة تُشترى , لأشتريتُ المسرح الذي رقص عله زوربا , حين مات ابنه !
لأرقص ..!
إن لم ترقص ستموت !
جرب أن تغنّي أولاً يا صديقي , ثم ابدأ في الرقص ,
حينها صدقني ستصبح ذلك الكائن الذي لا تحتمل خفته .
"إن الإله رحيم كما ترى " *