نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

_

*- رياحُ الظروفْ لَازالتَ تعصفُ بِ كينونةَ كليناَ \ وبِرُغمِ ذلكَ مُصرةً أنايْ علىَ
البقاءَ \ ومَصل الخُلودَ مُلتف حولَ حبلُهاَ السُريْ يزوِدُهاَ بِجُرعاتْ مِنْ الصبر والَإيمانْ
يـاهَ لَا أستطيعَ تصوريْ وأناَ داخلِ صورةَ خُتمَ عليهاَ ( عابرةِ سبيلَ ) بِ مدينةَ الحُبْ وَلم
أربطَ شريطةَ أمنيتيَ عَلىْ أحدَ فروعِ تِلكّ الشجرةَ هُناكَ \ أحلَاميْ بهِ مُعلقةَ ولَا شيءَ يستهوينيْ
غير الَاقترابَ مِنْ جُزيئاته ... إذاً لِماذا لَا تعدنيْ تِلكَ الظروفْ بأن أُحلقَ بِعلمهِ الصغير
وبِلَا نهايةَ .. تباً لِكُل شيءَ يُجردُني منكَ يَ ( قلبي ) ,!