قد نتحدث ... وقد نٌعبـر ... ولكن يخوننآ التعبير أحيآنآ ...!
كلمآت في الـقــــنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيـلب نٌكُنهآ لـ أشخـــــــآص أحببنـــــآهـــــــــم ، صَعٌب علينــآ أن نٌترجـــــم مشـــآعرنـآ

في لحظتــــــهــآ ....
لآ نجد سبيل أمــآمــنــآ في تلكـ اللحـــظــة ســـوىآ كــتمــآنـــــــهــآ ...!
وهآ آنآ الآن أترجـــم لكم بقــلمي ودفــتري ..، لـ أٌبين لكــم شعور لطآلمآ خنــقنــي ....!

لآ أعـــــلم مــآذآ ستخــبىآ لي الآيـــآم المقـــبلـــة ....!؟
غريبة تلك الليلــة التي آخذت أعــز الأشخآص علىآ قــــنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيـــــلــــوبــنـــآ.....!
تبآعدوآ عنــآ بأجسآدهم ولكــن .... لا يبتعدون عنــآ في مخيلآتنــــآ ...!
طيوفهم لا تفآرقنـــآ أبــــدآ ...! لن ننســآهـــم لحــظــه ....!
ولو كآن بأيددينــآ لآأتينـــآ إليــهـــم ....!


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



يرآودنـــآ شعور أحيآنآ أن نمشي إليهــم ولكــن نتذكر البعـــد... وبيننـــآ وبيــنــهــم أميــآل وأميــآل ....!
ونحــن علىآ يقين أننـآ علىآ مآ نحنٌ عليـه ... لــم تتغيــر مشــــآعرنــآ نحــوهــم رغــم بٌعــدنـــآ عنــهــم ...!
علىآ يقين أننـآ لن ننســـــآهــم ... وسنتذكرهـــم في كــل مكــآن تخـــطــو إليـــه أقــدآمـــنــآ ...!
ماأصعبــه من شعــور فرآق من نٌـــحب ...!

دمــــوع ننثــرهـــآ أصبحــت كــ شلآلآت جــآريــه علىآ وجــنــآتنــآ .....!
قــــنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيـــلــوب تتــــــوجــــع ... تتـــآلـــم ... بــآسبآبكــم بــآلــرغــم من هـــذآ لا تتفــوه بــآلحــب ســوىآ لــكم ....


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


حروفنــآ في غيـــآبكــم ، أصبحــت كـ طلآســـم لآ يفهـــمــهآ إلآ أنـتــم ....!
لا يســـــــتطـــيــع ترجــمتـــهــآ سوآكــم ....!
نــــــعــم أنتــــم يـــآ من أمتلكـــتم قــــــــنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيـــــــلــوبنــآ .....!
لأن الحــب المكــنــون بقـــنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيــــلوبنـآ ..... هو لــكــم فــقد .. ولا يستحــقه أحــد ســـوآكــم ...!!
أنتــم لنــآ نور الصبــآح ، وشمـعــة تنيــر ظـــلآم ليــآ ليــنــآ ....!
أنتــم كـ كــوب مـــآء شربــنـــآ منــه تلذذنــآ طعــمــه .. ولــم نستــطــع أن نـــرتــوي منــه ومــآ زلنـــآ
نتعــطش لنشــرب منــه ....!

وهــآهي قــــ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيـــــلوبنــآ تتوجــع وتتـــآلم ، ولا زآلت وستزآل تتفـوه بآلحب لأجلـــكم ولــكم .....!



وهــذه سمــآت الحــب الصــآدق ....!!