_
و
لَنْ أشعُر بـ الشبعِ .. ولَنْ تمتلئ عينيْ بـ اكتفاء النظَرِ بِكَ ,!
لَا أعرفُكَ .. ولَاكنيْ أشعُرَ بأنيْ أحتاجَ إليكَ فَمُدَ ليْ يداكَ
و انتشلنيْ لِبعيدَ حيثْ تطيرْ رسائلَ الأمنياتْ المُتعلقةَ بِقناديلِ أنفاسكَ
ودعَ مُقلتايْ تُعانقْ ابتسامة ثَغرِ الفجر وأناَ بِجانِبُكَ حَقيقةَ لَا خيالْ ,!
احِنُ إلىَ التسوّلَ مِنْ بعضكَ ,!