اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد سهلي مشاهدة المشاركة

أي وضع متمكن منه وأي تحسن يتحدثون عنه وهم لا يملكون غرفة تأهيل خاصة لحالة أشواق كما ذكروا في تقاريرهم المُرسلة للرياض وجدة حتى مستشفى الدكتور سليمان الحبيب راجعتهم شخصياً وتواصل أحد أقاربها مع أخصائي وطلب تقرير طبي وعندما وردهم التقرير رفضوا إستقبال الحالة رغم إحضار شيك مصدق بضمان تكاليف العلاج كذلك تكفلت الأميرة عادلة إبنة خادم الحرمين بتحمل كافة المصاريف في أي مستشفى .

هل التقارير المرسلة فعلا موضح فيها كما أشرت بعدم وجود غرفة مؤهلة خصيصا لهذه الحالة وهو الان بحوزتك او بحوزة ذويها ؟
هل حالة المريضة تسمح بالقيام بعملية الاخلاء دون تشكيل اي خطر على المريضة حسب التقرير الاخير؟
اذا كان الجواب نعم.
يجب رفع الموضوع الى معالي وزير الصحة بشكوى توضح عدم وجود غرفة مؤهلة حسب التقرير المرفق وكذلك لم يتم تنفيذ الاخلاء الطبي للحالة رغم وجود أمر ملكي وأن الحالة تسمح حسب التقرير الاخيرويرفق صورته.
وتأكد أنه سيحضى بلاهتمام واذا لم يتم فعليكم بالديوان الملكي.
فنحن نحضى بعطف ملك عرف بلانسانية والرحمة حفظه الله من كل شر.
وأرجوا أن احصل على وسيلة اتصال معك.تحياتي


مرحباً أخي الحبيب أحمد

يسعدني ويشرفني التواصل معك وسوف أرسل لك رقمي على الخاص
إعلم ياأخي بأني تقدمت بشكوى رسمية في مكتب ولي العهد ونائبة
ولم يقبلوا الشكوى كوني لست قريباً للمريضة
وبعد عدة محاولات أوضحت أني إبن خالتها والشكوى قد صدرت من مكتب ولي العهد
لمستشفى التخصصي وعادت بالرد وعندما راجعتها
قالوا حُفظت ...!!
هذه المعلومة لم أذكرها لأسرتها إحتراماً وتقديراً لمشاعرهم
علماً بأن الأمر مازال ساري المفعول حتى هذه اللحظة

والله ثم والله أني أحاول جاهداً بالوصول لخادم الحرمين وليس لي فضل
بذلك .

بالنسبة لوزير الصحة سعدنا به وبإنجازاته الطبية
ويشهد الله أني أحبه لأن رسالته جعلت الكثير من الأُسر الأوربية وغيرها
حول العالم ممن أجرى عمليات لأطفالهم يعتنقون الإسلام

الظن بالدكتور الربيعة خير ولكن لدي سؤال مهم

ما هو الفرق بين
المواطنة الشابة : أشواق حسين مدخلي
والمواطن : محمد عبده .

نحن لا نريده أن يرافق أشواق في طائره خاصة إلى فرنسا
ويتابع حالتها .. ما نريده إحترام المواطن أم لأنها ليست في منصب مرموق
ولم تغني للوطن ...!!

أخي أحمد سوف أتصل بشقيقها الكبير وإذا سمح لي سوف أزودك برقمه لتطلّع
بنفسك على التقارير الطبية بما أنك في جازان .

إحترامي وتقديري أخي الفاضل