كتمت الهوى حتى أتى بأطــايبه
وماكنت ذواقاً سـوى لمصــــائبه

وقد أغدق المشتاق جُلَّ وصاله
وقد كنت قبلاً عُــــرْضةً لنوائبه

فلله در الحب إن جــــاد وصـله
كجيش توالى نصــــــره بكـتائبه