في مجتمع النساء طرح هذا السؤال الذي هو في الحقيقة قضيه تحتاج إلى نقاش
(هل تستطيع المرأة الاستغناء عن الشغالة الخادمة يعنى فكانت أجابت أكثرهن (لا) لماذا ؟
وكانت اجابتى وحدي (نعم) ووجدت من هن مثلى لايرغبن بوجد الخادمة في بيوتهن فتسالت لماذا لابد من وجود خادمه وخاصة للموظفات فجات الاجابه إنا ارجع من الدوام تعبانه مافينى اطبخ ولافينى اكنس ولافين أسوى شيء لكنى بصراحة أوقف معها في المطبخ بس هذا الاتسوينه ؟؟ هذا رد الموظفات لكن إلا جالسه في البيت ايش تسوى فاضيه ايش تبغي بالشغالة غيره من الموظفات وإلا زوجها مدلعه زيادة عن الزوم وإلا تبغي توضح لناس أنها مبسوطة وغنية ؟إنا بصراحة أشوف إن الحياة تمشى بخادمه أو بدون وتقدر المرأة تستغني عنها ونفتك من مشاكلهم التي هي في الحقيقة أكثر من شغل البيت لايعتقد الأخوات في المنتدى أنى شاذة .ولكنى بصراحة اكتشفت إن الخدامات تكبروا علينا لم أحسسناهم إننا مانقدر نستغني عنهم ولما نترجى الخادمة تقعد وما تفارقنا وهذا عيب بعض النساء العيب الثاني الاتكال على الخادمة في كل شيء فأصبحت هي سيدة البيت بعد إن تخلت ربة البيت عن السيادة وهنا انطبق على الخادمة هذا القول (خادم القوم سيدهم ) وأصبحت الخادمة تذلنا لأننا نحتاجها
لكنى بصراحة عن نفسي رفضت هذا الذل وتمردت عليها وقلت لها اخرجي أحسن إحنا مانبغاك فصرحت امى العزيزة في وجهي وقالت انقلعي مالك شغل يبكي: وجلست تترجى الخادمة عشان ماتروح سبحان الله إنا انقلع والخادمة
تعقد طيب الحل ايش حيرة: اترك لكم المجال للفصل في هذه القضية إلى متى نعيش تحت ذل الخادمات ونتبهدل إذا تركتنا وتتوتر أعصبنا والكل يصرخ في وجهنا ويطول إلحاح المراه على الرجل كل مداخل وخرج فين الخادمة روح شوفلى خادمه ماجاك خبر عن الخادمة متى توصل متى تجى .إلى كل من ترمى فلذة كبدها في حضن الخادمة التي تركت أولادها لن تكون احن على أولادك .