نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لم تعُد ترنيمةُ العِيدِ الجميله تُبهِجُ الاروحَ قصراً كالسُحبْ..!
وهدايانا القديمة لم تعُد تعتلي الأرفُفَ أردتها الكُتب..!


حتى ابتساماتُ الصباح لم تعُد كالعِطرِ,تعبِقُ وتهِب..!
أما لِقائاتُ المساءِ أُهْدِرت,لم تعد ترسُمنا أقواسَ حبْ..!


\
/
\
/

أمممم,, أتُرانا كبُرنا ياقلب ...!