نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


قبل أن ينطلق ماراثون الوفاء سوف أقف مع بداية من بدايات إسم العطاء لهذا اليوم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
۩۞۩ لحظات لإلتقاط الأنفاس ۩۞۩

ألفية نـُسجت من " حرير " الحروف " وشجون " الإحساس

[motr]الألفية الثانية 2000[/motr]

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تنقلت بين الأدب وأسست ركنها الخاص

تجدها حاضرة في أغلب المواضيع
مزجت بين رجاحة العقل والإبتسامة
الصادقة
فيما تطرح من مواضيع وردود
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عفوية ومتواضعة أحبت الجميع وإحترمت الرأي الآخر


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أيتها الأُخت الكريمة الفاضلة ...

[motr]دلال[/motr]
نبارك لكِ ألفيتك الثــــــــــانيه ..


التي إمتزجت بها بساطة الروح والحروف المفعمة بالرقي
تطايرت معها أوراق الدهشة من دفاتر أيامنا


[motr]المتألقة النقية التقية : دلال[/motr]

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

مبارك الــ 2000 خطوة
وأسأل الله أن تكون شاهدة لكِ

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بإنتظاركم أيها الأوفياء