8
8
8
قال :-
أين نصيبي من تفكيرك ؟
أفكارٌ عقيمة .
أمامك النوائب .
ولم يكترث بما في الدول من مصائب .
عيبٌ لكل من هو عائب .
على رسلك ..
هناك فجواتٌ غائرة لم يكشف لها الزمن ستار .
بذمتك ألهم حلاً تطيقين .
في عنقك !!!!
ما ستفعلين ؟؟
لعمرك
ماذا وماذا عنهم ستدونيين ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟
غصة ممزوجة بذهول .
لا أملك إلا الدعاء
فأبخل الخلق من بخل به .
أجبت أملاً :-
ما بين طرفة ِ عينِ والتفاتتها .
............................يغير الله من حالٍ إلى حالِ
همسة على مسامع واعية وعقولٌ نيرة وقلوبٌ مطمئنة:-
(فانظر إلى أثار رحمت الله كيف يحي الأرض بعد موتها ) .