أخي الاكبر أحترمه و اقدره و كلامه هو الماشي.
أخي الأصغر أخاف عليه و أقدمه على نفسي .
أختي الكبرى أحترمها و اسعى لتنفيذ مطلباتها
أختي الصغرى داخل عيوني أحميها.

كان قديما اما اليوم
لا احترام لا تقدير و لا احد يسأل عن احوال الآخر و البنات لا يعايدون على إخوانهم و الإخوان يد وحدة على بعض.

يا ترى ما السبب الذي جعل إخوة اليوم بهذا الشكل ؟

عن نفسي أرى ان الأب هو المسؤول الأول في عدم التآخي إما بالتربية الخاطئة و التفرقة بين الجنسين أو عدم المبالاة في زرع الإخوة من الصغر.

بارك الله فيكمنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي