أبكي وأضحك والحالات واحدة
أطوي عليها فؤدا شفه الألم
فإن رأيت دموعي وهي نازلة
فالدمع من زحمة الآم يبتسم
فاظلم كما شئت لا أرجوك مرحمة
إنا إلى الله يوم الحشر نحتكم
إن ظاهرة سرقة السيارات أمر عجيب وغريب في دولة الأمن، أليس من حقنا أن نأمن في وطننا الآمن.
حقيقة يجب الاعتراف بها:
عند ذهابك لأي مكان بالمملكة تجد أنك تمتلك الثقة في نفسك، وفي من حولك؛ لدرجة أنك تترك السيارة في وضع التشغيل، بل والنوافذ مفتوحة أيضا، أما عندنا فعدم الثقة، وأخذ الحيطة والحذر، هو المعترف ، والموصى، والمأخوذ به؛ لأن الثقة غير متوفرة في النفس أصلا، فما بالك بالغير.
بل يبلغ الأمر ذروته عندما تسرق سيارتك من أمام منزلك، وأنت مستأمن بدارك، ياللعجب!!!!!!!!!!
للأسف نحن سعوديين!!!!!!! ولاننعم بنفس درجة ومستوى الأمن في باقي أنحاء دولتنا.
فمن الذي يتحمل هذه الأخطاء؟
ما سبب تزايد هذه الظاهرة؟
ما هو العلاج المثالي لهذه الظاهرة؟
نأمل المشاركة بواقعية؛ لتعم الفائدة.