المساءات العذبة بعد غياب
كمن غرس زهرة فواحة على أرض يباب.

وهُنا تنوّع المساء
فكان عفويًّا بنكهة الرجوع ،
والعودُ أحمد سيد حسن.

تحية تليق بك.