و على فكرة..

في كل مرةٍ تُهديني تلك الإبتسامة, لا ابتسم فقط
وإنما أقرأُ ما تحملُ خلفها من كلمات لا تقوى على وصفها.


تمامًا كأنك كتبتها.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي