هَمَساثها الثّكلى
ثدَغدِغُ مسمعي
فأَهِيمُ مَغْشِيًا عليْ !
و أعودُ - ليتكَ لمْ تَعُدْ -
مَنْ أيقَظَ الرّقاصَ مِن حُلُمٍ جمِيلْ ؟