الى متى وحدودنا مع اليمن مفتوحة على مصرعيها

وللأسف يوجد بعض الخونة ممن باعو ذممهم هم من يقومون بإدخال هذه الممنوعانت وبسيارات رسمية

تخيل ان الدولة تصرف الكثير في سبيل ايجاد الامن والامان ولاكن يأتي من لا يخاف الله ويبيع دينة ووطنة بثمن زهيد

حسبي الله ونعم الوكيل