يا إخوان و يا خوات :
لدي صديق دراسة ألتقيت به في اجازتي الأخيرة فتواعدنا لقضاء ليلة بحرية على شاطئ جازان.
المشكلة إن جوال صديقي بمعدل عشر إلى ربع ساعة تقوم زوجته بمكالمته فصبرت في المرة الاولى و الثانية و الثالثة و الرابعة و لم أستطع اخفاء ما في صدري فقلت له ياخي انت رخمة بمعنى معطيها راحتها في كل شيء .
فتقبلها برحابة صدر.
نقطة : الزوجة عمرها سبعة عشر عاما.
بعيدا عن تفسير هذه الحالة و تحليلها اجتماعيا سوف أطرح هذا السؤال:
لماذا الزوجات يسألن عن أزواجهن كثيرا أو قليلا عند الخروج من المنزل ؟