أهنئكم على هذا العدد الذى دعا إلى الإختلاط


اختلاط الفرح بالحزن ...


ولا يفوتني أن أشكر صاحبة الإبداع قلب الوفا , التي أعتبرها مثالاً للعضوة الحضارية الناضجة الممتلئة فنـًا .