كم جال في خاطري جائل
تذكرته ولم أسلم الألم
ولات حين مناص
أن تنطفئ شمعة
لم تبصر نورها بعد
والدنيا عباءة إمرأةٍ محتشمة
لا يملأها إلا ادلهام السواد
وشمعه أخرى انطفئت
فزادت الظلام دامسٌ معتق
عزائي في الظلام
أن تلك الشمعتان نور
............................
............................
............................
كلتا الشمعتان نور .


















.
لا أعرف نور الشموع إلاحين كتابة
لأني ولدت في ضوءٍ إصطناعي .


.