برعمٌ أفتقدناك شهد
نقاء قلب
براءة طفولة
مأساة طفولتي
تكررت معك
لم أمت إلا سويعات
أو بالأصح فقدت الوعي
لإمتلاء رئتي بماء البناء
لكن رحمة الله وسعتني
وكان لي عمر إلى حين كتبت
وعندما أتأمل حالي ورحمة الله بي
أردد في حناياي
الحمد لله
ما أبقاني الله في الدنيا إلا لخير
كما أختارك منها
شهيدة وهذا خير ..
وما يقدر الله إلا خير .


.
رثاؤك من رثاء حالي .
رحمك الله شهداً .
وجعلك شفيعة لوالديك .



.......................................
.......................................
.......................................
.......................................


تلك سطورٌ من فراغ
تركت لدموعي وقلبي وشعوري
أن يكملاها كيفما يشاءون .

لأني بالكتابة عجزت
وعجزت
عجزت

ووجزت .
!!!!