قبلت يادكتور بما ذكرت
واتقبل بكل رحابة صدر
نعم حساسية المشكلة تفرض طوقا من الكتمان والسرية
وهذه مشكله تعيق دراسة الوضع وفق ارقام واحصائيات محدده
واختلافي مع الاخوان حول طريقة الطرح ومن ثم المعالجة
المشكله كبيرة ولها عواقب تدميرية لنفسية الاطفال
فكيف لطفله تعرضت لهذا الوضع ان تتقبل المجتمع مستقبلا
يجب ان يعي الاهل حدود العلاقة بين الاخوان والاقارب
كذلك فان من يقوم بهذا الفعل الشنيع لابد ان تظهر عليه تصرفات واضطرابات واضحة
فلا اتخيل ان احدا يمارس هذا الوضع ان تكون تصرفاته سوية
ومن هنا يأتي دور الاسرة
التي احملها العبء الاكبر
يجب على الاسرة ان لا تستهل بحدود العلاقه بين الابناء
والفصل المبكر وفق التوجيه النبوي الكريم
وهنالك نقطة بالغة الاهمية
وهي تصرفات الزوج والزوجه امام الابناء
والعلاقة الحميمية المفرطة
فالطفل يعي في سن مبكرة
طبيعة هذه العلاقه