لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: ░ حدثني عنك أعرفك ** حدثني عن نفسي ░ أحـــــبك ღ

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    U10 ░ حدثني عنك أعرفك ** حدثني عن نفسي ░ أحـــــبك ღ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسعد الله صباحكم / مساؤكم أعضاء وزرار منتدى العام نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إن شاء الله تكوني بخير ومبسوطين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كل عام وإنتم بخير .. وخير وفي خير
    تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والأقوال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إن الناس يبحثون عمن يقدرهم في هذه الحياة وإذا وجدوه
    تمسكوا به وأحبوه حبا شديدا ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اليكم هذه القصة العجيبة للكاتب الشهير ديل كارنيجي ..
    لـتدركوا أهمية مدى حاجة الناس إلى التقدير

    ارتحل سيد (سي ) الى لونج أيلاند في صحبة زوجته ليزوروا أقاربها وكان
    قد طلب من طلبته تطبيق مبدأ ( اظهار التقديرللناس ) عندها بدأ بالتطبيق
    وألقى سيد ( سي ) نظرة في أرجاء البيت ليرى أي الأشياء فيه يسعى
    أن يبدي تقديره له فقرر أن يبدأ بالعمة العجوز فسألها :
    ألم يشيد هذا البيت في نحو عام 1890 م ؟ فأجابته : بلى هذا على
    وجه التحديد هو العام الذي بنى فيه .. فقال إنه يذكرني بالبيت
    الذي ولدت فيه ، إنه جميل ، قوي البناء ، فسيح الأرجاء ، متعدد الغرف ،
    وإنه لمن سوء الحظ أن مثل هذه البيوت لم تعد تشيد في هذه الأيام ..

    فوافقته العمة العجوز على ذلك ، وأخذت تحكي له ذكريات الماضي
    يوم كانت مع زوجها المتوفى ثم أخذت تطوف به في البيت فأبدى سيد
    ( سي ) تقديره المخلص للتذكارات الجميلة التي جمعتها خلال رحلاتها مع زوجها ..

    فلما انتهوا من جولتما داخل المنزل اقتادت العمة سيد ( سي ) إلى الحديقة
    حيث الجاراج وهناك وجدت سيارة فخمة تكاد تكون جديدة وقالت العمة
    في لهجة رقيقة : " لقد اشترى لي زوجي هذه السيارة قبل أن يموت بمدة قصيرة
    ولم أركبها قط بعد وفاته ، إنك تقدر الأشياء الجميلة ذات الذكرى العزيزة
    فخذ هذه السيارة إنها لك مع اخلص تحياتي "

    فوجئ سيد ( سي ) بهذه المفاجأة فقال : كيف يا عمتي ؟ إنني أقدر كرمك
    ولكني لا أستطيع أن أقبل عطيتك ، إنني لست قريبك وأنت لديك أقارب
    كثيرون يودون أن تكون لهم هذه السيارة فقالت في ازدراء : أقارب ؟
    نعم لدي أقارب ليس لهم سوى انتظار موتي كي يظفروا بهذه السيارة
    ولكن بعدا لهم .. هذه السيارة التي اشتراهازوجي لي انا ..
    إنني أهديها لك فأنت تقدر التذكارات حق قدرها ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هذه العجوز كانت تتلهف إلى شيء من التقدير والاعتراف بأهميتها فلما
    وجدت من يغدق عليها هذا التقدير لم تجد اٌقل من هذه السيارة تهديها
    له لتعبر عن امتنانها وشكرها

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فاجعل من حولك يشعرون بأهميتهم وأهم ذو قدر فلن تتخيل مقدار
    السعادة التي ستجنيها ... ومقدار الحب الذي ستكسبه بمجرد اقترابك
    من الناس وإعطائهم التقدير والاحترام .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    سئل أحد المديرين الناجحين عن سر نجاحه في التعامل مع الناس فيقول :
    " إني أعتبر مقدرتي على بث الحماسة في نفوس الناس هي أعظم ما أمتلك ،
    وسبيلي إلى ذلك هين وميسور فإني أجزل لهم المديح والثناء وأسرف في
    التقدير والتشجيع "

    كل ما كان يفعله هو تقدير الناس وتشجيعهم ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تخيلوا معي كأبسط مثال لو كانت هناك معلمة
    تجزل الثناء والتقدير على طالباتها وتهتم لشؤونهم وتسأل عن أحوالهم واخرى
    لا تعير اهتماما بطالبتها فقط تلقي الدرس وتذهب .. ايهما ستلقى قبول وحب
    من الجميع ... لا شك تلك التي تهتم بطالباتها ..

    فما بالنا بذاك الشخص الذي لا يقدر الناس وينقص من قدرهم ..
    هذا بلا شك لا أحد يحب مصادقته أو حتى الكلام معه ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إذن .. الطريقة المثلى لقلوب الناس هي أن نعترف بأهميتهم وقدرهم ...
    عندها نكون قد فتحنا الباب للوصول إلى قلوبهم ..

    التعديل الأخير تم بواسطة خزامى ; 06 -12- 2011 الساعة 01:04 AM
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •