
حُسن تأتيه لا يرى .
نأى عن السير وسط الزحام
لا يحبذ إلا سلام الحمام
يرتقي كما الثريا
بل الثريا ترتقي إليه
أثره
وأمسٌ بالفقد حزين
مقفلةٌ كلما طرقت الأبواب
ملح العيش شديد التركيز
لا ملجأ ولا مغارات إلا الألم
سالكوه سالكوه
وأن رأونا تاركوه
,,
نسترشد السكوت على دفائن القلوب
توافقٌ بالطيب بالعقل بثكل مؤانسة الوحشة
بإندلاقات الأماني
تعتاض كل المعاني
من سيأتني بأخبار خصال الخير المعطلة
سئمت الانتظار
ولا مناص
فهلمَّ جراً إلى عالم الحضور .
( صديقة النياد )
.
|