أسعدني مرورك أخي ( اليتيم 1)

شكرا لحسن ظنك بي...

والقصيدة تحت يديك خذها وقتما شئت... ولكن لا تنس أن تعيدها فهي عزيزة عليّ...نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لك تقديري...

وعلى الودّ نلتقي ونفترق،،،