آه يا جازان
رغم أن فيها رجال غيورون ومخلصون
إلا أن الغالبية هم ممن باعوا ضمائرهم بالحرام وفي الحرام
وكل منهم لسان حاله يقول : لست أول ولا آخر من يسرق
وخاصة أصحاب المناصب ومدراء الدوائر الخدمية الذين تتركز مهمتهم على خدمة المواطنين
فمن لم يجد مصلحة وراء أي عمل يقوم به فلن يعمله أبدا
الله يبارك فيك يا مهندس أكرم