نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هَا نَحْنُ على ابواب الامْتِحَانَات
وعبر منتدى صامطه الثقافية
تَتَمَنَّىْ مَنْ الْلَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ
لِكُلِّ الْطَّلَبَةِ وَ الْطَّالِبَات الاعضاء والعضوات
الْنَّجَاحَ وَالْتَّوْفِيْقَ ... بِأُذُنِ الْلَّهِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وَ هَذِهِ الْفَتْرَةِ مِنْ الامْتِحَانَاتِ تَسْتَدْعِيَ أَنْ :-
يَكُوْنَ الْطَّالِبُ هَادِئٌ الْنَّفْسَ مُطْمَئِنٌّ الْقَلْبِ،
وَهَذَا لَا يَكُوْنُ إِلَّا بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ عَلَىَ الْلَّهِ،

ثُمَّ الْأَخْذِ بِالْأَسْبَابِ بِأَقْصَى مَا يُمْكِنُ
حَتَّىَ يَرْزُقَهُ الْلَّهُ الْنَّجَاحَ وَ الْتَّفَوُّقِ .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قَدْ يَشْكُوَالْبَعْضِ مِنَ الْخَوْفِ مِنَ الامْتِحَانَاتِ
فَهَذَاالْخَوْفِ أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ ، وَ هُوَ إِحْسَاسٍ يَسْرِيْ
فِيْ نَفْسِ كُلِّ طَالبٍ حَتَّىَ الُمَتَفَوُّقُ،

وَ هَذَا الْخَوْفُ الْطَّبِيْعِيَّ مِنْ الْأَسْبَابِ
الَّتِيْ يَدْفَعُ الْطَّالِبَ/ ـة’ إِلَىَ حُسْنِ الِاسْتِذْكَارِ.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أَمَّا مَنْ كَانَ هَذَا الْخَوْفُ زَائِدا عِنْدَهُ
فنُخَفّفَ هَذَا الْإِحْسَاسْ بِمُحَاوَلَةِ الْإِجَابَةِ عَنْ
امْتِحَانَاتِ الْسَّنَوَاتِ الْسَّابِقَةِ ،

وَأَنْ يَسْتَعْرِضَ الْمَادَّةِ مِنْ وَقْتٍ لَآَخَرَ حَتَّىَ لَايَنْسَاهَا
سَوَاءُ مِّنْ الْكِتَابَ أَوْ مِنْ المُلَخّصَاتِ،
وَ أَنْ يَسْتَوْثِقُ مِنْ الْعَنَاصِرِ الْمَهَمَّةَ فِيْ الْمَوْضُوْعِ ،
وَ أَنْ يُلِمَّ بِالْقَوَانِيْنِ وَ الْنَّظَرِيَّاتِ ..
فَهَذَا يُخَفَّفُ مِنْ الْشُّعُوْرِ بِالْخَوْفِ.
الْتَّفَوُّقِ
عَلَىَ الْطَّالِبِ أَنْ يَجْعَلَ هَدَفُهُ هُوَ الْتفَّوُّقِ

وَلَيْسَ الْنَّجَاحَ فَقَطْ ، وَ هَذَا الْتَّفَوُّقِ لَيْسَب ِالْأَمْرِالْسَّهْلِ
وَ لَكِنْ بِبَذْلِ الْكَثِيْرِ مِنْ الْجَهْدِ.
مُعَادَلَةِ الْتَّفَوُّقِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
طُمُوْحٌ بَعِيْدٍ + تَرْكِيْزُشَدِيْدُ + جَهْدَ جَهْيَدٍ
+ عَزْمِ أَكِيْدْ + وَقْتِ رَشِيْدٌ + اسْتِقَامَةٍ لَاتَحِيْدْ
=الْنَّجَاحَ وَالْتَّفَوُّقِ

إِخْوَانِىَ وَ أَخَوَاتِىَ الْطَّلَبَةِ وَ الْطَّالِبَاتُ
بمُنْتَدَيَاتِ صامطه الثقافيه
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اجْعَلْ هَذَا الْتَّفَوُّقِ لِلَّهِ وَ لَيْسَ لِمَغْنَمٍ فِيْ الْدُّنْيَا

حَتَّىَ يَكُوْنَ فِيْ مِيْزَانِ حَسَنَاتِكَ عِنْدَالْلَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
لِحَدِيْثِ الْرَّسُوْلُ - صَلَّى َالْلَّهُ عَلَيْهِوَ سَلَّمَ -:
" مَنْ كَانَتْ الْدُّنْيَا هَمَّهُ فَرَّقَ الْلَّهُ عَلَيْهِ أَمْرَهُ
وَ جَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ لَمْ يَأْتِهِ مِنْ الْدُّنْيَاإِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ ،
وَ مَنْ كَانَتْ الْآَخِرَةُ نِيَّتَهُ جَمَعَ الْلَّهُ عَلَيْهِ أَمْرَهُ
وَ جَعَلَ غِنَاهُ فِيْ قَلْبِهِ وَ أَتَتْهُ الْدُّنْيَا وَ هِيَ رَاغِمَةٌ ".
هَذِهِ صُوْرَةُ لِبَعْضٍ الآدْعِيّةً الْمُسْتَحَبَّة
لَيْسَتْ خَاصَّةً بِالأمْتِحَانَاتِ فَقَطْ حَيْثُ لَا نَقْعُ فِى ْبِدْعَةٍ
وَ لَكِنَّهَا لِتَيْسِيْرِ جَمِيْعِ أُمُوْرِنَا فِىْ حَيَاتِنَا .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي