و يسألني الليل..


هل قد كواك الشوق يا مجنونُ
أم قد فقد الروح و المكنون

أم ضاعت الأقلام في وسط لوحة
وتاهت خُطى النبضات يا مفتونُ



فأجبتُ مهلًا إنني في رحلة
قد ألحقتني قسوةٌ و شجونُ


و أضعت خارطة الطريق إلى هنا
و لقد هداني شوقي الموزونُ


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي