من أحضان اليأس إلى شموخ الكبرياء..
ومن عبير الشوق إلى فرحة اللقاء ..
توقفت بوصلة الزمن على الاتجاهات الأربع ..
ولكنها تأبى إلا أن تحدد جهة الجنوب وتحديداً أرض صامطة ..
أرض الأحباب والأصحاب ..
ونلتقي بعد طول غياب .
من أحضان اليأس إلى شموخ الكبرياء..
ومن عبير الشوق إلى فرحة اللقاء ..
توقفت بوصلة الزمن على الاتجاهات الأربع ..
ولكنها تأبى إلا أن تحدد جهة الجنوب وتحديداً أرض صامطة ..
أرض الأحباب والأصحاب ..
ونلتقي بعد طول غياب .