السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و ((( تلحقكم بركة العيد )))


أعزائي المبدعون

واحدا واحدا أشكركم

نايف أزيبي
أحمد عكور .... ومازالت الأبيات تنتظر وعدك
عبير الوادي
moooody
صاحب الظل

وكل من مر من هنا

أعزائي

سأبدأ بملحوظة عبير الوادي

محطات الحنين

المحطات كما هي للبنزين حيث درجت
فهي للقطار المسافر
وللسفينة والطائرة وإن سميت مطارات ومرافئ


ولكن - وإن لم تخطر على بالي يوم القصيدة-ابتسامة:

إلا أنك يا سيدتي قد فسرتها تفسيرا شاعريا
فالمحطات حيث التزود بالطاقة للسير وللحياة وللتحمل

ومن يحجر النقد على تفسير واحد إن كان اللفظ يحتمل؟1

فشكرا جزيلانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


*
ويا mooody

لم أفهم قولك في اختلاف العروض حيرة:

فلو أبنت مع كل الشكر لكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

*

أما صاحب الظل الأستاذ القدير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فلعلي أن أؤجل مداخلته إلى حين ففيها قول كثير

لن نغلق به أبواب النقد على الآخرين

فاصبر علي يا عزيزي ابتسامة:

ولك خالص تقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



*

بانتظار المزيد من الآراء غمزة: