اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء القمر مشاهدة المشاركة
أتجرأ أحياناً وأصمد أمام الواقع ولكن يغلبني الشوق بداخلي وأصوغ مفردات كي أستطيع الدفاع والهروب........

إبتسامات .....نظرات .....دموع......
لأستطيع الهروب يؤلمني الهروب؛أشد رحالي إلى من لاأريد ....
إلى واحه جفت منذ أعوام ولكن..(هل هو قدري؟)
لأجل أن أعيش ...لأجل أن أسمو بذاتي.....
لابد أن أرحل وأعرف أن الشوق يؤلمني؛يؤلمني الحنين ....
فى ذاتي أعشق ألمه وأعشق مره وأجد الشوق يؤلمني .....
لمن تركت قلبي أمانة عنده لمن لم يغب عن فكري لحظة واحده معشوقي زدني شوقاً فعشقك شوقي وذاتي تحبك..


يقولون : الإيجاز سرّ الإعجاز ، وخير الكلام مالم يحتج بعده إلى كلام .

ما أغلى ودائع الإشتياق
! حينما نعرفُ أنه لابد يومًا وأن تُرد الوديعة !
وما ردها إلا ضمانًا لعودة صاحبها

أختي النقية التقية / ضياء القمر
لكم تمنيت أن يطول بقاء المسك والإشتياق لا يعقبه رد
ولكن أبيت المسير إلا بمعاهدة البقاء
فامتداد العبق الأصيل لا يزول ولا يستغنى عنه
حروفك المستمدة من ضيائك تنير امتدادات شاسعة
ترتجف أمام روعتها أقلام وأقلام
سحاب كروض مربع
وقلم يجيد الرسو على شواطئ الجمال
أيتها الضياء صاحبة الحرف الصعب
قلمك له ثقله وكتاباتك لها وزنها الذي لا يجارى
بوح أمتع القارئ والناظر نابع من قلبٍ طاهر
أحاط عنق الأشواق بعقد ألماسي بديع
سلمتي أيتها الضياء وسلم بوحك العذب