هي الملحة الصغرى وربي , هي الملحمة الصغرى لإيقاظ الغافلين

قال صلى الله عليه وسلم
عن ابى هريرة رضى الله عنه قال سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
{اذا وقعت الملاحم بعث الله بعثا من الموالى من
دمشق هم أكرم العرب فرسا واجوده سلاحا
يؤيد الله بهم الدين}
قال الحاكم :صحيح على شرط البخارى
قال الالبانى : ووافقه الذهبى
وقد حسنه الالبانى رحمه الله في
السلسلة الصحيحة برقم 2777


قال صلى الله عليه وسلم
{إن فسطاط المسلمين ، يوم الملحمة ، بالغوطة إلى جانب
مدينة يقال لها : دمشق ، من خير مدائن الشام}
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني المصدر: صحيح أبي داود
الرقم: 4298


قال صلى الله عليه وسلم
{الإيمان يمان ، و الكفر من قبل المشرق ، و إن السكينة في
أهل الغنم ، و إن الرياء و الفخر في أهل الفدادين :
أهل الوبر و أهل الخيل ، و يأتي المسيح من قبل المشرق ،
و همته المدينة ، حتى إذا جاء دبر أحد تلقته
الملائكة فضربت وجهه قبل الشام ، هنالك يهلك ، هنالك يهلك}
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
على شرط مسلم - المحدث: الألباني - المصدر:
السلسلة الصحيحة - الرقم: 1770


قال صلى الله عليه وسلم
{إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ، لا تزال طائفة من أمتي
منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة}
الراوي: قرة بن إياس المزني - خلاصة الدرجة: صحيح
على شرط الشيخين المحدث: الألباني - المصدر:
السلسلة الصحيحة - الرقم: 403


قال صلى الله عليه وسلم
{صفوة الله من أرضه الشام ، و فيها صفوته من خلقه و عباده ،
و لتدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم و لا عذاب}
الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة:
صحيح لغيره المحدث: الألباني المصدر:
السلسلة الصحيحة - الرقم: 1909


قال صلى الله عليه وسلم
{سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام
وجند باليمن وجند بالعراق قال ابن حوالة خر لي يا رسول الله
إن أدركت ذلك فقال عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه
يجتبي إليها خيرته من عباده فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم
واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله}
الراوي: ابن حوالة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث:
الألباني -المصدر: صحيح أبي داود - الرقم: 2483


وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوَالَةَ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم:
(ستُجنَّدون أجنادًا، جُنْدًا بِالشَّام، وجُنْدًا بِالْعِرَاقِ، وَجُنْدًا باليَمَنِ)
قال عبد الله: فقمت، قلت: خِرْ لي يا رسول الله! فقال:
(وعليكم بِالشَّام، فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ، وَلْيَسْتَقِ مِنْ غُدُرِه،
فَإِنَّ اللَّهَ -عَزَّ وَجَلَّ- قَدْ تكفَّل لِي بالشَّام وأهله)
صححه الألباني


قال صلى الله عليه وسلم
{بينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب أحتمل من تحت رأسي فعمد
به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام}
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث:
الألباني -المصدر: صحيح الترغيب - الرقم: 3094

وقال صلى الله عليه وسلم:
(يا طوبَى للشَّام! يا طوبَى للشَّام! يا طوبَى للشَّام! قالوا:
يا رسول الله! وبِمَ ذلك؟ قال: تلك ملائكة
الله باسطو أجنحتها على الشَّام)
صححه الألباني


وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-
قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم:
(إنِّي رأيت عمودَ الْكِتَابِ انْتُزِعَ مِنْ تَحْتِ
وِسَادَتِي، فنظرتُ فَإِذَا هُوَ نورٌ ساطعٌ عُمِدَ بِهِ
إِلَى الشَّام، أَلا إِنَّ الإِيمَانَ -إِذَا وَقَعَتِ الفتن- بالشَّام)
صححه الألباني.

وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم:
(لن تَبْرَحَ هذه الأمةُ منصورين أينما توجهوا،
لا يضرُّهم من خَذَلَهم من النَّاس، حتى يأتي
أمر الله، أكثرهم أهلُ الشَّام)
صححه الألباني.

وعن معاوية رضي الله عنه قال:
قال رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم:
(إِذَا فسدَ أهلُ الشَّام فَلا خيرَ فِيكُمْ، لا تزالُ طائفةٌ
من أُمتي منصورين، لا يضرُّهم مَنْ خَذَلَهم حَتَّى تقومَ الساعةُ)
صححه الألباني


اللهم إنك تعلم مالا نعلم فاكتب لنا الخير ووفقنا إليه