مهند الكاملي
أهلاً ملايين
توهج حرفك سبقك ، وسمفونية عزفك أخترقت مسامعنا قبل هطولك
بــ الفعل كانت مصافحة أولى مختلفة ، تبخترت المعاني ، ومارست ارتداء الحلم
لننساق خلفها وتحقق ، لأن الجمال يفرض نفسة وبلا أذن

سمائنا بك تزهوا ، هُنا في صامطة العطاء والوفاء.


قلب الوفا
بادرة لم تكن غريبة عليك ياوفيه
لقلبك الود وأكثرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي