سقاني الشوق أسقام البرايا
فحسبي منه ما لاقيتُ حسبي

***********

أيا إبراهيم رفقاً بقلبي

ما شاء الله تبارك الله
ما أروع تعانق الشعر مع الشاعر
في بوح الأحاسيس , فلا بد أن تبدع حرفا يتغنى
نصٌّ و لا أروع يا شاعرنا و عذوبة لا تضاهى
لامست الشغاف و حلَّقت بالجوانح أيّها البديع


دام لك هذا الألق! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي