وَكَأنَمآ آلصَبآحَآتْ تَنحنيِ بِدلآ مِنْ ذلكَ آلكوبْ آلأحمرْ ..
آلمُلطَخَ أمنيَآتٌ مِنْ يَديِ .. وَهمس أرتِشَآفةِ حَليبُ آلذِكرَيآتْ
تَحآربَ مَعَ عَزِفُ فَميِ .. تَقفُ بَنآتِ أفْكَآريِ مَشدوهةَ .. مَآذآ حَلْ بِ قَلبيِ ..صباحكم راقي وقهوة مع من تحبون
وَكَأنَمآ آلصَبآحَآتْ تَنحنيِ بِدلآ مِنْ ذلكَ آلكوبْ آلأحمرْ ..
آلمُلطَخَ أمنيَآتٌ مِنْ يَديِ .. وَهمس أرتِشَآفةِ حَليبُ آلذِكرَيآتْ
تَحآربَ مَعَ عَزِفُ فَميِ .. تَقفُ بَنآتِ أفْكَآريِ مَشدوهةَ .. مَآذآ حَلْ بِ قَلبيِ ..صباحكم راقي وقهوة مع من تحبون
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة