نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

طفلةٌ تلعب ولاتكترث ..!
ولا تشعر بالخوف من وطأة القدر وتطور الحديد ..!
تمنيت أن أخاطب الطفولة وأسألها ولكن هل ستجيب ..!
هل ستقول حقاً مانريد .."!
هل سيأتي اليوم الذى آرى فيه طفلٌ سعيد ..! ويقول لي خطبي الأكيد ..!
شكراً لكي فكم أنا سعيدٌ وسعيد " حينما رأيت الطفل يلهو في هذا المكان البعيد .."!