طفلةٌ تلعب ولاتكترث ..! ولا تشعر بالخوف من وطأة القدر وتطور الحديد ..! تمنيت أن أخاطب الطفولة وأسألها ولكن هل ستجيب ..! هل ستقول حقاً مانريد .."! هل سيأتي اليوم الذى آرى فيه طفلٌ سعيد ..! ويقول لي خطبي الأكيد ..! شكراً لكي فكم أنا سعيدٌ وسعيد " حينما رأيت الطفل يلهو في هذا المكان البعيد .."!
لوتعرف جوري ياخلوق انك حكيت كل هالحي عنها جاتك واعطتك بوسه وقالت مشكور ياعمو يحي
طالعه على عمتها
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.