نحن بني البشر حملنا تلك الأمانة التي أبت من حملها السماوات والأرض
كما في قوله تعالى ( (إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ).. الأحزاب: 72 ...
ولو قمنا بهذه الأمانة خير قيام لسدنا العالم كما وعد الحق سبحانه وتعالى ، وتأتي هذه الكلمة بأكثر من مفهوم الا أنها تصب جميعا في مصب واحد


أروع موضوع خزامى

ولو راقبنا الله في السر والعلن لكنا في خير كثير

جزاك الله خير اطيب قلب