وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .."!

أبا محمد ياشفق الغروب .. وهل يطيب لنا الليل مالم نرى الشفق وقت الغروب ...!

الشاب ينقاد في الغالب خلف الصيحات .."!
فالوسائل كثيرة والحياة أصبحت تختلف .."!

ربما العادات المتحوله والرقابة الغائبة هي السبب ..!
وربما الرفقه والطيش هي الدافع .."

..

س1 / هل مثل هذه القصات تعد حرية شخصية وذاتية للشباب ؟

ومتى ماظهر خدش الحياء وتقليد الغرب " فليس حرية " بل رقٌ .."!

س2 / وهل فعلا مثل هذه القصات تعطي انعكاسا سلبيا عنهم وتقلل من مرؤويتهم وتاثر في وقارهم وأخلاقهم ؟

قولي عن تجربة " إذا غاب الحياء " فلا مروءه ولا إباء .."! ولا خلقٌ ولا رجاء .."!

س3 / هل فقدت الأسرة خصوصا ( الأب ) القدرة على العقاب أو على الأقل النصح والتوجيه ؟

" في الغالب " نعم " وفي النادر لا" لأن الأب غائب في ثوب حاضر " في مجالس القات "

س4 / أين دور المدرسة خصوصا معلمي التربية الإسلامية ومدير المدرسة والمرشد الطلابي ؟
رحم الله التربيه " لأن بعض المعلمين " يحتاجون للتربيه " وبعضهم رائعون ويحاولون ولكن دون جدوى "!


س5 / هل فعلا تأثر أبنائنا بالغرب من خلال القنوات الفضائية ام إن الأمر مجرد مرحلة مراهقة ستنتهي ذات يوم
أم سيستمر أثره السلبي على اخلاقهم وتصرفاتهم مع تقدم العمر بهم ؟

نعم تؤثر بشكل قوي " لكن لا أظن سوف تستمر " فمن بلغ الرشد إستحى قليلاً أو أخفى عيوبه عن البشر ..

بوركت يارجل الخير .."