اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاب الخلوق مشاهدة المشاركة
ضيفكم هو أنا ..!
بئسٌ في ثوبِ فرح ..!
سرورٌ منزوعٌ منه المرح ..!

هو أنا ذلك الشاب الذي يرهق الآخرين " حينما يطيل "!
وحينما يكثر عليهم بالحديث .." يتمنون سكوته .."!

أرجوا أن أكون خفيف الظل .. خفيف الدم .. كثيرُ الحياء ..!
عكس ماكنت عليه ..!

\

\

لا أدري كيف أبدأ ولكن سأنطلق .. وسأقول قصة اليوم .."!

قصة صديقي المحب .. حينما أخذ الحب عقله وفؤاده ..!

مره كنت ذاهباً للمسجد " في الظهيرةِ والشمس تزداد حرارة ..!
كنت أحمل مظلتي كالعادة " فقلت له " تعال كي أظللك ..!
قال أريد أن أزداد قسوةً وشموخاً .."!
قالها ضاحكاً ..!

" أفا ماذا تقصد "!! أجبته " وأنا أظهر الغضب ..!
أقتربت مني وكالعادة بدأ المزح والضحك حتى وصلنا إلى المسجد ..!
ونحن نعيش منذ سنين على هذا الحال بين المزح والضحك والتعليق ولا نفسر القول سوى بالحب "!

ــ

بعد أيام سقط في الحب ..!
وسقط قلبه معه .."!
زاد الألم حينما أصبح لا يستطيع أن يقف "!
أصبح يميل حين اللقاء " يحضن كتابه ..!
يحضن الأعمده ..! وربما سيحضن حتى الهواء ..!

عجبت وعجب هو من نفسه ..!

لماذا الحب يقتل الخشونة في جسد الرجل .."!
هل هو صحيحٌ ياترى أم عليل .."!

صديقنا الثالث أشتعل غيضاً وقال لابد أن نتحدث معه " فالناس بدأت تتحدث عنه ..!
ونخشى أن تقتله بالكـلام الذي يزعجنا .."

ربما سيعود لوضعه الطبيعي بعد أن يصحوا ..!

قلت ربما .."! وأملي أن يكون كذلك .."!

حديثي يتمحور بأن الحب قد يضعف الجسد ولا أزيد ..!


\
\

وأشكر الأخت الفاضله " قلب الوفاء " على الدعوة التي أسعدتني ..

وكنت ضيفاً وأتمنى أن أكون خفيفاً .."

الود ......!



ماأجمل حديثك أيها الشاب ..
الآنسان كتله من المشاعر الملتهبه مابين : عاطفه .. وحنان .. وحب

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حينما يحضر الحب يصمت ماحوله

دعهُ يحب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولاتعتب عليه

سينكسر حاجز صمته يوماً مـــــا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لانه كما ذكرت
بأن الحب قد يضعف الجسد ولا أزيد ..!


لمقدمك الجميل أيها الخلوق
فحديثك جميل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .. وبالحب يحلو حيث المساء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تحيتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي